بسبب قضية الاغتصاب!! توتر بين مبابي والملكي والأخير في غضب.. لم يأخذ إذن بالسفر للسويد


الموضوع الأول المثير للجدل على الساحة الكروية العالمية هي إدراج اسم كيليان مبابي كمتهم أول في قضية اغتصاب رجّت أنحاء السويد وتحديدًا مدينة ستوكهولم؛ حيث قامت إحدى السيدات برفع دعوى قضائية تفيد فيها بأنها تعرضت إلى تلك الواقعة في فندق ما تبين فيما بعد أنه نفس الفندق الذي مكث فيه الفرنسي في ذات الليلة.
ومن هنا بدأت تتوتر الأحداث على الصعيد القضائي بعدما تم الإعلان عن بدء سلسلة التحقيقات في تلك القضية، إلا أنه على الصعيد الكروي تم تفجير قنبلة أزمة أخرى لحقت بمبابي وهي أنه لم يحصل على إذن فعلي من إدارة ريال مدريد من أجل السفر إلى السويد.
إذ أشارت بعض المصادر إلى أن اللاعب سافر إلى السويد خلال فترة التوقف الدولي وتحديدًا ليلة مباراة فرنسا والكيان المحتل والتي لم يشارك فيها؛ وذلك دون علم مسبق من إدارة النادي.
إلا أن هناك تقارير أخرى خرجت ونفت هذا النبأ وأكدت على أن اللاعب الفرنسي حصل بالفعل على إذن من إدارة الملكي وكذلك أنشيلوتي قبل التوجه إلى السويد.
مستجدات قضية الاغتصاب المتهم فيها مبابي
لا تزال التفاصيل الكاملة حول قضية الاغتصاب غير واضحة، إلا أن المفاجأة المدوية التي زادت من الجدل حول تلك الأزمة هي خروج أنباء تفيد بأنه على عكس ما يتم تداوله في الصحف والمواقع فإن مبابي لم يتم توجيه أي نوع من الاتهامات إليه في تلك القضية.
هذا ما سيؤدي إلى إقدام محامية مبابي إلى سلك المسار القانوني من أجل رفع دعاوى على كل من عمل على تشويه صورة اللاعب الفرنسي بالكذب ودون أي دليل فعلي.
إتبعنا