تواصل سنّي لبلورة موقف موحّد

تتكثف الإتصالات السياسية البعيدة عن الإعلام بين عدد كبير من مكونات الطائفة السنيّة وخاصةً على الصعيد النيابي من أجل بلورة موقف موحّد بالحد الأدنى حيال جلسة التاسع من كانون الثاني المقبل الرئاسية. وتشير المعلومات من مصدر فاعل في هذه الإتصالات الى أن المتغيرات في سوريا والمنطقة سهّلت التواصل النيابي السنّي بين مجموعات كانت على طرفي نقيض في السياسة الداخلية اللبنانية وحتى الإقليمية. المصدر ختم أن هناك بلدا صديقا للبنان يشجع على هذا التلاقي السنّي على إسم شخصية وطنية مستقلة ووازنة لرئاسة الجمهورية .
Advertisement