11 قرار جديد لوزارة التربية والتعليم في العام الدراسي الجديد، تعرف عليها الآن

أهلا بكم قراءنا الكرام من الدول العربية
أعلنت وزارة التربية والتعليم عن مجموعة من القرارات الجديدة تهيئة للعام الدراسي القادم في المدارس الرسمية والخاصة، والدولية. وإليكم أبرز هذه القرارات:
توظيف مٌعلمين بالحصة:
هيكلة المرحلة الثانوية:
- تقليل عدد المواد في الثانوي:
- الصف الأول: 6 مواد بدلا من 10.
- الصف الثاني: 6 مواد بدلا من 8.
- الصف الثالث: 5 مواد بدلا من 7.
- إلغاء تدريس الجيولوجيا وعلم النفس والفلسفة في الثانوي.
- إلغاء تدريس اللغة الثانية في المرحلة الثانوية.
تعديل مواد التعليم:
- إلغاء تدريس اللغة الثانية للمدارس الحكومية.
مجموعات التقوية:
- بدء التقوية قبل بداية الدراسة.
- توفير أجر مناسب للمعلم وضمان راحته وراحة الطلاب.
الامتحانات في الابتدائي:
- استخدام الامتحانات لتقييم الطلاب من الصف الثالث إلى السادس.
مشكلة الكثافة الطلابية:
- نقل طلاب الثانوية للفترة المسائية.
- استغلال فصول المرحلة الإعدادية لتلاميذ الابتدائي.
تحديث المناهج الدراسية:
- تغيير المناهج بعد الهيكلة في الثانوية.
حضور الطلاب للمدارس:
- تشجيع الحضور خاصة في سنوات النقل.
تعيين معلمين جدد:
- تعيينات لسد النقص مع انتهاء التحويلات.
زيادة المصروفات:
- زيادة مصروفات المدارس بنسبة تتراوح بين 5% و10% للمدارس الدولية، وبين 6% و25% للمدارس الخاصة.
- تحديد الرسوم للمدارس الرسمية.
تأتي هذه القرارات ضمن جهود الوزارة لتحسين جودة التعليم وتلبية احتياجات الطلاب والمعلمين في العام الدراسي الجديد. ترقبوا المزيد من المستجدات.
تجمع القرارات الجديدة التي أصدرتها وزارة التربية والتعليم للعام الدراسي الجديد على عدة جوانب تهدف إلى تحسين جودة التعليم وتطوير العملية التعليمية في المدارس الحكومية. ومن بين هذه القرارات الجديدة، تم إلزام المدارس بتحديث المناهج الدراسية لمواكبة التطورات الحديثة في مختلف المجالات.
بالإضافة إلى ذلك، تم اتخاذ قرار بتطبيق نظام تقويم المعلمين والمعلمات بشكل دوري ومنتظم، وذلك لضمان جودة الأداء وتحفيزهم على تقديم أفضل مستويات التعليم للطلاب. كما تم تعيين لجان تقويم خارجية لمراقبة وتقييم أداء المدارس والمعلمين بشكل منظم.
ومن أجل تعزيز التفاعل بين المعلمين والطلاب وتحفيز الأخيرين على تحقيق أداء أفضل، تم تطبيق نظام الحوافز والمكافآت للطلاب المتميزين والملتزمين بقواعد السلوك الجيدة داخل المدرسة.
كما أصدرت الوزارة توجيهات بضرورة تفعيل دور أولياء الأمور في متابعة تحصيل الطلاب ومتطلباتهم الدراسية، وذلك من خلال الحضور المستمر للاجتماعات المدرسية والمشاركة في الأنشطة التعليمية المختلفة.
وفي سياق متصل، تم إطلاق حملات توعية وتثقيفية حول أهمية التعليم وأثره على تطوير المجتمع وبناء الأجيال الناشئة، بهدف زيادة الوعي لدى المجتمع بأهمية دعم العملية التعليمية والاستثمار في تعليم الأطفال والشباب.