تقرير مهم بعد “هجوم البيجر”.. لماذا يجب على العالم أن يقلق؟

لسنوات، حث قادة حزب الله أفرادهم على تقليل الاعتماد على الهواتف الذكية، بحجة أن إسرائيل قادرة على التنصت على هذه الأجهزة للتسلل إلى شبكة اتصالاتهم.

فعلياً، كان البديل هو العودة إلى تكنولوجيا أجهزة النداء واللاسلكي التي تعود إلى حقبة التسعينيات، والتي يُنظر إليها على أنها خيار أكثر أماناً.

Advertisement










تقرير لجيسوس ميسا في موقع “نيوزويك” يشير إلى أن التصعيد الأخير بين حزب الله وإسرائيل فتح فصلاً “مرعباً” في الحروب بصفة عامة.

وكان حزب الله يعتقد أن القدرات المحدودة لأجهزة النداء تسمح له بتلقي البيانات دون الكشف عن موقع المستخدم أو أي معلومات أخرى قد تعرضه للخطر.

 

وقد جاء هذا الاعتقاد من أعلى المستويات، حيث حث أمين حزب الله السيد حسن نصر الله أعضاءه على “دفن” هواتفهم المحمولة، خوفاً من أن يتمكن الإسرائيليون من اختراقها واكتشاف تحركاتهم.

 

اعتقاد زائف

 

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى