اللهم أبسط علينا من بركاتك.. من دعاء النبي |ردده الآن

يعتبر الدعاء من أسباب جلب النفع والرزق للشخص، كما أنه يساعد في دفع البلاء، ولا يوجد شيء أنفع من الدعاء ولا أبلغ في حصول المطلوب، حيث أنه ان لم يستطيع الدعاء أن ينفعه، لكنه قد يضعفه ويخففه.
وتوفر «الأسبوع» لمتابعيها معرفة كل ما يخص أفضل الأدعية المستحبة للنبي، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنــــــا.
فقد ثبت دعاء النبي -صلى الله عليه وسلم- بقوله: اللهم ابسط علينا من بركاتك، ورحمتك، وفضلك، ورزقك. اللهم إني أسألك النعيم المقيم الذي لا يحول، ولا يزول. رواه البخاري في الأدب المفرد، ويعتبر الدعاء من أذكار الجهاد وليس أذكار الصباح، أنما بقية الدعاء، فلم نعثر عليه في المأثور من الأدعية، ولكنه لا حرج فيه في الأصل، وأما دعوة الناس للالتزام به صباحا، فقد يدخل ذلك في البدع الإضافية
-اللهم إني أعوذ بك من زوال نعمتك، وتحول عافيتك، وفجاءة نقمتك، وجميع سخطك «رواه مسلم».
-اللهم إني أعوذ بك من شر ما عملت، ومن شر ما لم أعمل «رواه مسلم».
-اللهم أكثر مالي، وولدي، وبارك لي فيما أعطيتني، يدل عليه دعاء النبي صلى الله عليه وسلم لأنس اللهم أكثر ماله، وولده وبارك له فيما أعطيته متفق عليه. وأصلح حياتي على طاعتك وأحسن عملي واغفر لي” البخاري في الأدب المفرد.