اكتشف الواجهة الجديدة لـ Google TV: 5 قيود غير متوقعة تعيد تعريف تجربة المشاهدة!

إضافة جديدة إلى Google TV: لوحة التحكم Home
أحدثت لوحة Google Home التي تم إطلاقها لأجهزة Google TV ضجة في عالم التقنية، لكنها تبدو محدودة للغاية من حيث الوظائف المتاحة. على الرغم من كونها إضافة مثيرة، إلا أن المستخدمين يجدون أن هناك قيودًا على التجربة العامة.
انطلاقة وإمكانيات اللوحة الجديدة
تمت الإشارة إلى لوحة Google Home في البداية عند إصدار Google TV Streamer، ومن المتوقع أن يتم توسيعها لتشمل مجموعة أكبر من الأجهزة في القريب العاجل. يشترك التصميم الجديد في واجهة Google TV في بعض الملامح مع ما هو موجود في أجهزة Pixel، ويتيح لك عرض أجهزتك المفضلة من خلال إعدادات تطبيق Home.
وظائف محدودة في تجربة المستخدم
تمنح اللوحة المستخدمين القدرة على ضبط الأجهزة والتعرف على حالتها الحالية، بالإضافة إلى إمكانية مشاهدة البث المباشر من كاميرات Nest. ولكن، بالرغم من أن لوحة Home Panel على أجهزة Pixel تهدف إلى تقديم رحلة سهلة للمستخدمين، إلا أن Google TV لا توفر نفس المستوى من التفاعل.
التنقل عبر لوحة التحكم: مميزات وعيوب
تحتوي اللوحة الرئيسية على تصميم شبيه بما تجده في قسم “المفضلة” بتطبيق Home، حيث يتم تحديثها تلقائيًا مع إضافة أجهزة جديدة أو إعادة ترتيبها. ومع ذلك، يظل من المحبط أن اللوحة لا تسمح بتنفيذ كافة المهام المتاحة في التطبيق.
التحكم في الأجهزة الذكية: قيود متزايدة
عند التعامل مع الأضواء الذكية، يمكن للمستخدم أن يقوم فقط بتشغيلها أو إيقافها وتعديل سطوعها، ولكن تغيير الألوان يظل أمرًا غير ممكن دون الدخول إلى تطبيق الإضاءة. أما بالنسبة لمنظم Nest Thermostat، فالتعديلات مقتصرة على زيادة أو خفض درجة الحرارة فقط، مما يحد من الخيارات المتاحة.
توقعات مستقبلية: تحسينات محتملة
من المهم الإشارة إلى أن هذه اللوحة ما زالت في مرحلة “المعاينة”، على غرار ما كان عليه تطبيق Wear OS في بداياته. ومع مرور الوقت، قامت جوجل بتوسيع وتحسين ميزات التطبيق للأجهزة القابلة للارتداء، ومن المرجح أن نشهد تقدمًا مماثلاً على Google TV خلال الأشهر القادمة.
المصدر